(٢) أوقع سقوط «كان»، فانيان في الخطأ ففهم أنّ تزوّج منصور اليمن بابنة ابن خليع كان القصد منه حمل أبيها على الدخول في الدعوة. وقد اختصر المقريزي كلام النعمان وفيه ذكر لوفاة ابن خليع في حبس اليعفري بسبب الدعوة. (١*) البيتان لكثير عزّة (ديوانه، نشر إحسان عبّاس، بيروت ١٩٧١، ٥٣٥). (٢*) في عيون الأخبار، ٧٠، هو حصن «عبر محرم». (٣*) في خصوص الخطّابيّة. انظر: المجالس والمسايرات، ٨٤. وعيون الأخبار، ٧٣. واتّعاظ الحنفاء، ٤٨، هامش ٤. (٤*) بياض بالأصل، وقال فانيان: لعلّه حسن بن بهرام الجنّابي. ولكنّ الجنّابي لا ينسب إلى رامهرمز. وفي الاتّعاظ، جاء عنوان كتاب ميمون بن ديصان: كتاب الميزان. وينقل ابن الأثير أيضا عن ابن شدّاد (الكامل ٦/ ١٢٦) ولا يذكر أبا سعيد هذا، ولم يذكره المقريزي في الاتّعاظ، ٥٠. (٥*) الباب مصطلح إسماعيليّ يعيّن مرتبة عالية في الدعوة.