(٢) وفيات ١/ ٣٧٢ (١٤٣)؛ الوافي ١١/ ١٩٢ (٢٨٤) وكنيته فيها: أبو أسامة. وكذلك في بغية الوعاة ٢١٣، وقد ذكر السيوطي قصّته مع الصاحب. (٣) أبو الحسن علي في الوفيات والوافي. وفي غاية النهاية ١/ ٢١٥ (٩٨٢) ترجمة مقرئ قتله الحاكم سنة ٣٩٩، واسمه الحسن بن سليمان بن الخير الأنطاكيّ النافعيّ. وعليه فرواية المقريزي هي الصحيحة، وقد تأكّدت في الاتّعاظ ٢/ ٨٠. (٤) الكندي ٢٧٧؛ النجوم ٣/ ١٩٦؛ العيون والحدائق ٢٢٨، وفيها أنّ القرامطة أسروه سنة ٣١٢؛ التنبيه والإشراف ٣٣١، وزاد بعد اسمه: مولى ابن صفوان العقيليّ؛ صلة تاريخ الطبريّ لعريب ١٠٧ وفيها ذكر أسره. وفي ص ٦٥ قال عريب إنّ جنّيا تقلّد ديار مضر من قبل المقتدر بعد وصيف البكتمريّ فضبطها. (٥) الوافي ١١/ ١٩٩ (٢٩٦)؛ وأعيان العصر ٢/ ١٦٣ (٥٤٥)؛ السلوك ٢/ ٦٩٨؛ النجوم ١٠/ ١٤٣.