(٢) لقب إمام الأئمّة مذكور في جلّ المصادر. أمّا شيخ الإسلام فعند السيوطيّ لا غير، ولا يعني وظيفة رسميّة من إفتاء وغيره. فهذا المنصب العالي عرف عند الحنفيّة خصوصا، وفي الخلافة العثمانيّة بالذات. انظر فصل شيخ الإسلام في دائرة المعارف الإسلاميّة ٩/ ٤١٢. (٣) ترجمة المخطوط مبتورة من أوّلها، وهذا الإكمال بين المعقفين من المصادر الأخرى. (٤) تأتي ترجمة ابن نقطة برقم ٢٥٢٩. (٥) إضافة من السيوطيّ ٣١٤. وفي مخطوطنا: سنة إحدى وثمانين وستّمائة، وهو خطأ غريب. (٦) سيرد في ترجمة الطبريّ رقم ١٩٧٠، إشارة إلى ترجمة ابن خزيمة، وهي إشارة مكّنتنا من معرفة صاحب الترجمة. قال: وقد تقدّم في ترجمة محمد بن إسحاق بن خزيمة اجتماع ابن خزيمة والطبريّ ومحمد بن نصر ومحمد بن هارون الرّويانيّ بمصر. إلّا أنّ هذا القسم من ترجمة ابن خزيمة سقط كما بيّنّا.