(١) ما بين مربّعين إضافات يقتضيها السياق تعويضا لما انطمس من نصّ المخطوط. (٢) خبر أبي طالوت في البيان المغرب ٢٠٩ مؤرّخا بسنة ٣٢٢. وفي العيون والحدائق ٣٣٩، تأخّرت ثورته إلى سنة ٣٢٨. (٣) هذه الحملة الجديدة على مصر أرّخها ابن عذاري ١/ ٢٠٩، وصاحب العيون والحدائق ٢٩٥ بسنة ٣٢٣، وذكرها ابن الأثير في حوادث سنة ٣٢٢. أمّا الداعي إدريس فقد سكت عنها تماما. (٤) يساير المقريزي في هذا التاريخ شيخه ابن خلدون ٤/ ٤١. أمّا غيرهما من المؤرّخين، فيختلفون في تحديد بداية الثورة: من سنة ٢٩٦ (ابن الأثير) إلى سنة ٣٣٢ (ابن حمّاد). والملاحظ أنّ المقريزي نفسه في الاتّعاظ- (٥) البوّاب اسمه حيّان في عيون الأخبار ٢٩٨. (٦) تضمين للآية ١١ من سورة الأحزاب. (٧) قراءة ظنّيّة، فالكلمة مطموسة. وعبارة الداعي إدريس تقف عند كلمة الأرباض.