(٢) نقول المقريزي في الاتّعاظ، ٢٩، أكثر تفصيلا ووضوحا: «وصار له دعاة، وظهر ما هو عليه من التعطيل والإباحة، والمكر والخديعة، فثارت به الشيعة والمعتزلة، وكبسوا داره، ففرّ إلى البصرة ... ». وانظر الملاحظة الهامّة من المرحوم الشيّال في الهامش ٤ من ص ٢٩ من اتّعاظ الحنفاء. (١*) انظر ترجمة الأعصم القرمطي في هذا الكتاب (رقم ١١٤٦). (٢*) الهالك هو أحمد بن عبد الله كما في الاتّعاظ، ٣٠: ثمّ هلك أحمد فخلفه ابنه الحسين. (٣*) في الفهرست، ٢٣٨: ولد لعبد الله بن ميمون ثلاثة بنين: أحمد ومحمد والحسين، وولد لمحمّد ابن اسمه أحمد ولقبه أبو الشلعلع، وولد للحسين ابن اسمه سعيد. فأبو الشلعلع هو ابن عمّ سعيد، لا عمّه كما في رواية ابن رزام التي ينقلها المقريزي هنا. وفي الخطط، ٢/ ١٩ - أنّ سعيدا هو ابن أحمد بن عبد الله. وهو خطأ من النسّاخ لأن المقريزي يقول بعدها بقليل: وإنّما هو سعيد بن الحسين بن أحمد بن عبد الله بن ميمون القدّاح.