(٢) في ترتيب المدارك ٣/ ١٩٢: في قرب هذا. (٣) الإمّع والإمعة: التابع لكلّ أحد في رأيه (وأصلها: إنّي معك). (٤) تأتي في اللوحة ١٦٩ ب رواية أخرى لهذه الأبيات، نثبتها هنا: وقال المزنيّ: حضرت الشافعيّ، وقد سأله سائل عن رجل في فيه تمرة، فحلف بالطلاق أنّه لا يبلعها ولا يرمي بها. فقال له الشافعيّ: يبلع نصفها ويرمي بنصفها حتّى لا يكون ابتلعها كلّها ولا تلفّظ بها كلّها. ثمّ أنشأ يقول [المتقارب]: إذا المشكلات تصدّين لي ... كشفت حقائقها بالنظر وإن برقت في عيون الأمو ... ر عمياء لا تجتليها الفكر مبرقعة في عيون الأمور ... وضعت عليها حسام النظر لسان كشقشقة الأرحب ... يّ أو كاليمان الحسام الذكر ولست بإمّعة في الرجال ... أسائل هذا وذا ما الخبر ولكنّني مدره الأصغرين ... أقيس بما قد مضى ما غبر والأبيات في الديوان ٤٩، وعند ياقوت ١٧/ ٣٠٩ مع اختلاف: كالحسام اليمّاني عوض: كاليمان الحسام، وفي الشطر الأخير: جلّاب خير وفرّاج شرّ. والأرحبيّ في البيت الرابع: الواحد من النجائب الأرحبيّة، وهي-