(٢) الماسورة وجمعها المواسير: الأنابيب. وفي منجد الأب معلوف: ماسورة آلة الخياطة. والغطّ عصر الشيء، لاستخراج مائه، ولعلّه يعني عصر العينين بالبكاء. (٣) المتّيت لم نجدها. وذكرها الشاعر في قصيدة أخرى: والمشط يندب، والمتّيت يسعده ... (الوافي، ١٣/ ٢٢٩). والمجرّة هي العارضة في الطاحونة أو الناعورة تشدّ إليها الدابّة التي تديرها (دوزي). والبكر ج بكرة وهي خشبة مستديرة يلفّ عليها الخيط. (٤) الوقيق أو الونيق أو الوتيق: لم نعرفه. (٥) الزعجل كذلك لم نعرفه. (٦) في المخطوط: عمرو بن منة، ووفّقناه مع عمرو بن كلثوم خصمه. (٧) الزرزرايا وردت في قصيدته الراثيّة أيضا: رجلاه في الزرزرايا، وهو متّزر. ولم نعرفها. (٨) الصّفق تكثيف النسج. برفع لعلّها: بوقع. ورفع الثوب رقّ ودقّ إلّا أنّ مصدره: رفاعة لا رفع. (٩) ازط: لعلّها لفظة عامّية بمعنى: اسكت! (١٠) سيف الشّمع: لعلّها أيضا من مصطلح الحاكة. (١١) القرق بقافين: نعل من الخفّاف أو الجلد غير المدبوغ الحامل لشعره أو صوفه. واللمط: حيوان من جنس الظباء. والدرقة: الترس الملساء. واللمطيّة الدرقة المتّخذة من جلد هذا الغزال. ونسبها الفيروزآبادي إلى مدينة لمطة ببلاد البربر.