أمراء دمشق ٤٦ و ١٣١)، ولكنّ زامباور ٤٤ أرّخ ولايته بسنة ٢٨٣. (٢) محمّد بن سليمان «كاتب الجيش». انظر خبر انقراض الدولة الطولونية على يده في الكامل، سنة ٢٩٢، وفي ترجمته رقم ٢٣١٩. (٣) المقتدر ٢٩٥ - ٣٢٠، ثمّ القاهر إلى سنة ٣٢٢. (٤) كلام مكرّر في المخطوط، والإصلاح من ترجمة الوفيات (رقم ٦٨٩). (٥) تكين الخاصّة: ولي مصر ثلاث مرّات. انظر ترجمته رقم ١٠٢٩. (٦) مدّة الراضي العبّاسي: ٣٢٢ - ٣٢٨. (٧) صاعد بن كلملم، قائد أسطول الإخشيد: كبسه خصوم ابن طغج في خليج الفيّوم وقتلوه، فاستراح الإخشيد من اعتداده عليه (ابن سعيد ١/ ١٦٠)، ويضيف صاحب المغرب: وكان ابن كلملم كاتبا خبريّا. وقتله كان لتسع بقين من شوّال ٣٢٣ (الكندي ٢٨٧). (٨) المخطوط هنا متآكل والقراءة عسيرة فنقلنا كلام الكندي ٢٨٥ - ٢٨٧، ملخّصا وهو موافق لكلام المقريزي في الخطط ٢/ ١٢٧: «فبعث ابن كيغلغ ليمنع محمّد بن طغج من دخول الفرما، وقد قصد مصر بولاية الراضي له. فأقبلت مراكب ابن طغج إلى تنيس، وسارت مقدّمته في البرّ، وكانت بينهما حروب في ١٩ شعبان سنة ٣٢٣ كانت لأصحاب ابن طغج». (٩) في المغرب ١/ ١٦١، وفي كتاب الولاة والقضاة ٢٨٧ أنّ إنفاذ الجيش من القائم كان استجابة لطلب من خصوم ابن طغج.