(١) لعلّه يعني: الجبل حجرة من حجر ابن تيميّة، ولا وجه لتشبيه عقله أو خصاله بالحجر، ولو الكريم. (٢) إشارة إلى سفارة ابن تيميّة عن أهل دمشق إلى ملك التتار القان غازان في ربيع الأوّل سنة ٦٩٩، وقد أطال مترجموه في وصف جرأته على الملك المغولي. وانظر ما كتبه لاووست تعليقا على ترجمة ابن كثير له: - H.Laoust: Une biographie d I.T.dapres Ibn (٣) إشارة إلى انضمام ابن تيميّة إلى الجيش السلطانيّ الخارج لقتال التتر في وقعة شقحب قرب مستنقعات المرج، مرج راهط، في رمضان ٧٠٢. وقد أفتى الشيخ للمجاهدين بجواز قطع الصيام. وانظر لاووست ص ١٣١. (٤) إشادة بقتاله لدرزيّة جبل كسروان في ذي الحجّة ٧٠٤ - انظر لاووست ١٣٤. (٥) القطر: المطر. والقطر والقطار: الجماعة المتتابعة من الإبل أو الناس، ولعله المقصود. والقطر بضمّتين عود البخور.