(٢) أنشده ابن الأعرابي في «نوادره» للحارث بن المنذر الجرمي. ويُنسب لعلي بن أبي طالب رضي الله عنه كما في «حماسة البحتري» (٣٧) وغيره. قال البغدادي في شرح أبيات مغني اللبيب (٥/ ١٣٤): «الظاهر أنه رضي الله عنه كان يتمثل به، فإن رواته قد أجمعوا على أنه للحارث المذكور». (الإصلاحي). (٣) البيت في «تهذيب اللغة»: (٦/ ١٤٨)، و «المخصص»: (٢/ ٣٩٢)، و «الصحاح»: (٢/ ٨٤٠). (٤) هو عَبِيد بن الأبرص كما في «ديوانه» (١٢٦). وانظر «أدب الكاتب» (ص ٦٨)، و «المعاني الكبير»: (١/ ٣٥٩)، و «مجمع الأمثال»: (١/ ٢٥٥). (٥) مجموع [٤٦٥٧]. والحديث أخرجه الترمذي (١٣٢٢) والطبراني في «الكبير» (١١٥٤، ١١٥٦، ١٣٨٠١) والحاكم في «المستدرك» (٤/ ٩٠) وصححه على شرط مسلم. وأخرجه أبو داود (٣٥٧٣) وابن ماجه (٢٣١٥) بلفظ: «القضاة ثلاثة. اثنان في النار وواحد في الجنة».