(٢) هذا ما استقر عليه قوله في «الثقات»: (٦/ ٤٥). وكان قد ذكره في «المجروحين»: (١/ ١٣٣) وقال: «كان رديء الحفظ سيئ الفهم، يخطئ ولا يعلم، ويروي ولا يفهم». (٣) ت الكمال: ١/ ١١٨، التهذيب: ١/ ١٣٢ - ١٣٣، الميزان: ١/ ٤٢. وسيُعيده المؤلف رقم (٥٠). (٤) يعني أن أكثر النقاد على توثيقه، ومن ضعّفه كان بسبب المذهب. قال ابن الدورقي لابن معين: أما تتقي الله في الثناء على إبراهيم الهروي، وذكر ما كان منه في زمن ابن أبي دؤاد يعني في المحنة. يعني محنة القول بخلق القرآن. راجع «التهذيب». (٥) ت الكمال: ١/ ١٣١، التهذيب: ١/ ١٥٥، الميزان: ١/ ٥٦ - ٥٧. (٦) بعده في الأصل ترجمة: إسحاق بن يحيى بن طلحة .. وإسرائيل بن يونس، لكن المؤلف ضرب عليهما.