للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

إناث الخيل تكون في الخِلْقة كالقَرْعة، يدق مقدمها ويعظم مؤخرها". في الخِلْقة كالقَرْعة، يدق مقدمها ويعظم مؤخرها".

***

في "الخزانة" (ج ٣ ص ٦٤٢) "أنشده ابن قتيبة في أبيات المعاني. . . فأعقب خيرًا كلّ أهوج مهرجِ (؟) وكل مفداة العلالةِ صلدمِقال: أي أعقبتهم خيلهم هذا (؟) خيرًا مما قاموا عليها وصنعوها، والأهوج الذي يركب رأسه، والمهرج (؟) بكسر الميم الكثير الجري، وقوله: "وكل مفداة العلالة" يقال لها إذا طلب علالتها، وهي بقية جريها: ويها فدا لك. ومثله قول طفيل: وللخيل أيام [فمن يصطبر لها ويعرف لها أيامها الخير تعقبُ والعرب لكثرة انتفاعها بالخيل كتاب المعاني الكبير (ص ٨٤ - ٨٥) من مطبوعنا، وقال آخر: فأعقب خيرًا كلّ أهوج ممرجِوكل مفداة العلالةِ صلدمِأي: أعقبتهم خيلهم هذه خيرًا ممّا قاموا عليها وصنعوها، والأهوج الذي يركب رأسه، والممرج الكثير الجري، وقوله: "مفداة العلالة" يقال لها إذا طلب علالتها، وهي بقية جريها: ويها فدى لك. ومثله لطفيل: وللخيل أيام فمن يصطبر لها ويعرف لها أيامها الخير تعقبُ والعرب لكثرة انتفاعها بالخيل تسميها: الخير، قال الله تعالى: