١ - تُرك في المطبوع كلماتٌ وعباراتٌ ثابتةٌ في الأصل لا أرى داعيًا لإسقاطها، فأضعُ موضعَها من المتن هذه العلامة ( ... ) وأكتبُ الساقط مقابل ذلك في الحاشية في الجهة التي يشير إليها الطَّرف الطويل من العلامة، ثم أكتب فوقه "أصل".
٢ - أما ما تُرِك بحقٍّ وللتنبيه عليه فائدةٌ ما فإني أضع موضعه رقمًا للتعليق وأعلِّق ببيانه.
٣ - ربما وجدتُ في النقل ــ أعني ما نقله علي قاري في موضوعاته عن هذه الرسالة ــ أو في بعض المراجع زيادة لا يُستغنى عنها فأُعلّم موضعها العلامة السابقة ( ... ) وأثبتها مقابل ذلك في الحاشية بين الحاجزين هكذا [ ... ] ورقمًا للتعليق وأعلِّق ببيان مصدرها.
٤ - وقَعَ في المطبوع زياداتٌ على الأصل، فما كان منها من قبيل الدعاء كقوله ص (٣) سطر (٣): "وأسكنه فسيح جنّته" ونحو"رضي الله عنه" فلا أعرضُ له، وما عدا ذلك أُحوّطُه بحاجزين؛ ليُعلم أنه ليس من الأصل، وربما أرى الصواب إلغاء الزيادة فأضربُ عليها وأكتبُ فوقها "لا" وأُجري مجرى ذلك ما أثبت في المطبوع وهو مضروبٌ عليه في الأصل.
٥ - في الأصل تحريفٌ غيرُ قليلٍ، غالبه قد صحَّحه محقق المطبوع، فهذا لا كلام فيه سوى أن منه ما يحسنُ أن يُعلَّق عليه ببيان ما في الأصل وقد قمت بذلك، ومنه ما طبع محرَّفًا: إمَّا كما في الأصل، وإما على وجه آخر، فأنا أضربُ على المحرَّف وأضعُ عليه تلك العلامة ( ... ) وأثبتُ الصواب قُبالته في الحاشية وأعلِّق عليه بما يوضّح الحال إلا مواضع يسيرة يظهر أنها