للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

١ - الرؤيا، وهل يلزم منها علم الغيب؟ (٣٢٨ - ٣٤٠).

وقع في أول هذا المبحث نقص، وأول الموجود منه في حجج مَن يرى أن في الرؤيا دليلًا على علم الغيب ثم أجاب عنها فيما بعد. وتكلم على الرؤيا وأقسامها وصورها بكلام طويل نفيس، ورؤية النبي في النوم وتمثّل الشيطان به.

ثم عقد فصلًا في مسألة مفارقة الروح للجسد عند النوم فذكر المذهبين وأدلتهما، واختار المؤلف الوقف والرد في علم ذلك إلى الله تعالى.

ثم تكلم عن التنويم المغناطيسي ومعناه، وما يقاس عليه من أنواع السحر وتحضير الأرواح وغيرها، وهل تفارق الروح الجسد فيه، وتعرّض الروح لتلاعب الشيطان في تلك الأحوال.

ثم ذكر عدة أشياء مما يَستدلُّ به أهلُ الأرض على بعض الغيب من القسم الأول وهو في حقيقته لا يُحَصِّل إلا الظنَّ، فذكر:

٢ - التحديث (٣٤١ - ٣٤٣).

٣ - والكهانة (٣٤٣ - ٣٤٨).

٤ - والنظر في النجوم (٣٤٨ - ٣٥١)، وذكر من متعلّقاتها.

٥ - ومعرفة الأنواء (٣٥١ - ٣٥٢).

٦ - ومعرفة أحوال النجوم المتعلقة بذواتها (٣٥٢ - ٣٥٣).

٧ - والخط في الرمل (٣٥٣ - ٣٥٤).

٨ - والعرافة (والفأل والطيرة) (٣٥٤ - ٣٥٥).