للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

وقد بسطت هذه الأمور وما يشبهها في "رسالتي في أحكام الكذب" (١).

فأما الخطأ والغلط، فمعلوم أنه لا يضرُّ وإن وقع في رواية الحديث النبوي، فإذا كثر من الراوي أو فحش قدَحَ في ضبطه ولم يقدح في صدقه وعدالته. والله الموفق.

* * * *


(١) واسمها "إرشاد العامِه إلى الكذب وأحكامه" وهي مطبوعة ضمن هذا المشروع ــ قسم الفقه.