جاء فيها:«دار الشريف ابن أبي الحسن العلوي». «الحسن» تحريف طريف لكلمة «الجنّ». انظر: سير أعلام النبلاء ١٨/ ٢٨٢.
- ص ١٥٤ س ١٠:«من طريق ابن عبد الحكيم». الصواب: من طريق ابن عبد الحكم. وقد تكرر هذا التحريف في عدة مواضع. انظر هذا المجلد ص ١٥٥ س ١٥، ص ٢٩١ س ٩، ص ٤٥٤ س ٨.
- ص ١٧٣ س ١٥ «وبذلك علل [و] أمر ابنه بالكتابة عنه». زاد المحقق واو العطف بين معكوفين، إذ ظن «أمر» فعلًا ماضيًا، وهو مصدر مفعول به للفعل «علَّل» مضاف إلى «ابنه».
- ص ٢٠٢ س ٢:«كتب عن الحسن بن محمد الخلال». الصواب: كتب عنه الحسن ....
- ص ٢٣٩ س ٢١:«من أقال نادمًا عثرته». سقط هنا بعد «نادمًا»: أقال الله.
- ص ٢٨٨ س ٤:«سمعت هبة الدين ... ». الصواب: هبة الله.
- ص ٣٠٣ س ٩:«يبالغون في سبيل ... ». الصواب: يبالون ....
- ص ٣٥٠ س ٨:«علي بن جرير البارودي». الصواب في نسبه: الباوردي، بتقديم الواو على الراء.
- ص ٣٥٠ س ١٣:«بن قهزاز». الصواب: بن قهزاد، بالدال مكان الزاي الثانية.
- ص ٤١١ س ٩:«أبي عمر الزاهي». الصواب: أبي عمر الزاهد.