للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

الشاعر مع الإشارة إلى اختلاف النسبة، ثم المصادر. وقد قسَّما القوافي على الحروف، وكل حرفٍ على القوافي المضمومة فالمكسورة فالمفتوحة فالساكنة، ولكنهما لم يراعيا ترتيب القوافي على البحور، بل رتّباها على أوائل كلمات القوافي.

وهذه بعض النماذج منه بعد تعريبها:

- أدبا، بسيط، سهم بن حنظلة الغنوي: الخزانة ٤/ ١٢٣ (١٥ بيتًا)، لين ٥٧٠، هوويل ج ٢ - ٣/ ٢٣٠

- (لقد) أصابا، وافر، جرير [ديوانه ١/ ٣٠، ١٦]: سيبويه ٢/ ٣٢٦، ٣٢٧، الشنتمري ٢/ ٢٩٨، ٢٩٩، المفصل للزمخشري رقم ٦٠٨، شرح ابن يعيش ١/ ٢٩، ٧٦، ٤٨٥، ٥٩٥، ٦٠٩، ١٢٨٠، العيني ١/ ٩١ (٩ أبيات)، شرح شواهد المغني ٢٥٨، الخزانة ١/ ٣٤ (٦ أبيات)، ١٦٤، ٤/ ٥٥٤، جامع الشواهد ٢٥ (٢٤)، ٤٦ (٤٥)، شرح شواهد الكشاف ٣٦، الشنقيطي ٢/ ١٠٣، ٢١٤، ٢٣٦، الجرجاوي ٢، قطّة ٣، الآقشهري ٤٦، هوويل ج ٢ - ٣/ ٧٠١، ٤/ ٨٥١

لم يقتصر المؤلفان على كتب شواهد النحو المعروفة، بل رجعا أيضًا إلى "شرح شواهد الكشاف" (لمحب الدين أفندي)، و"الاقتضاب" (لابن السيد البطليوسي)، و"معاهد التنصيص" (للعباسي) و"شرح المضنون به على غير أهله" (لابن عبد الكافي). كما اعتمدا أيضًا على بعض كتب الشواهد المتأخرة، مثل "جامع الشواهد" (لمحمد باقر الشريف)، و"شرح أبيات الكافية والجامي" (للآقشهري)، و"شرح شواهد ابن عقيل" (للجرجاوي)، وشرح شواهده (لقطة العدوي)، و"شرح شواهد شذور الذهب" (للفيومي) وغيرها. بل قد توسعا