للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

- انظر: الشرب (عقب المزارعة)، باب سكر الأنهار (١) [٢٣٦٥].

٥٢) ص ٤٥ س ١٢ (٦٨/ ٦): إنهما ليعذَّبان.

- الوضوء، باب من الكبائر أن لا يستتر [٢١٨].

٥٣) ص ٤٦ س ٢ (٦٩/ ٣): ما أحب أن (٢) يحوَّل إلخ.

- انظر: الاستقراض، باب أداء الديون [٢٣٨٨].

٥٤) ص ٤٧ س ٢ (٧٠/ ٦٠): لو كان لي مثل أحد إلخ.

- الاستقراض، باب أداء الديون [٢٣٨٩].

٥٥) ص ٤٨ س ١ (٧١/ ١٣): المرء مجزيٌّ بعمله (٣).

٥٦) ص ٤٨ س ١٥ (٧٢/ ١٤): قول ابن عمر رضي الله عنهما: رأيت إلخ.

- انظر: الحج، باب قول الله تعالى: {يَأْتُوكَ} [١٥١٤].

٥٧) ص ٤٩ س ١٠ (٧٣/ ١٦): هن لهن ولمن.

- انظر: الحج، باب مهلّ أهل الشام (٤) [١٥٢٦].


(١) كتب أولًا: "باب فضل سقي الماء" ــ وهو الصواب ــ ثم ضرب عليه وكتب ما ترى.
(٢) كذا في الأصل. وفي الصحيح والطبعة المصرية من الشواهد: "أنه".
(٣) لم أجده. وفي عدد من الكتب النحوية: "الناس مجزيُّون بأعمالهم إلخ". بيَّض له السخاوي في المقاصد الحسنة [المؤلف]. ذكره السخاوي في رسم "الجزاء من جنس العمل" وقال: "أخرجه ابن جرير في تفسيره عن ابن عباس موقوفًا". "المقاصد" (٢٠٨). وانظر: "تفسير ابن جرير - طبعة شاكر" (١/ ١٥٦).
(٤) الأولى أن يحال على "باب مهل أهل مكة للحج والعمرة" [١٥٢٤] لأن لفظه في الباب الآخر: "فهنَّ ... ".