للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

٢٦) ص ٨٩ س ٨: أراد رسولُ الله - صلى الله عليه وسلم - .

- الصواب: "أراد أبو ذر"، لأنه هو المستفهم. وكأنَّ ابن مالك إنما كتب: "أراد: أوَ إن"، فتوهَّم بعض النسَّاخ أن فاعل أراد: هو، ضمير النبي - صلى الله عليه وسلم - ، فصرَّح به، فوهم (١).

٢٧) ص ٩٤ س ٢ (٢) ت: أخرجه البخاري ...

- لا شاهد فيه، وهو بلفظ ابن مالك ــ وفيه الشاهد ــ في "مسند أحمد" ٦/ ١٧٥ و ١٩٥ (٣) [٢٥٤٢٣، ٢٥٦١٥).

٢٨) ص ٩٤ س ٥ ت: من "جامع المسانيد".

- هو في "المسند" ٦/ ٢٧٢ [٢٦٣٤٠].

٢٩) ص ٩٨ أول تعليق: من "جامع المسانيد".

- مسند أحمد [١/ ٤٤٦]، الحديث ٤٢٦٣ (٤).

٣٠) ص ٩٨، ثانيه: من "جامع المسانيد".

- انظر: "مسند أحمد"، الحديث ٧٩٢ مع تعليق محقِّق العصر العلامة أحمد محمد شاكر.

٣١) ص ١٠١، س ١ ت: "الجامع الصغير". ولفظه مخالف لما هنا.


(١) لكن كذا ورد في جميع نسخ الكتاب ــ كما يظهر من صنيع المحققين ــ فلعله من سهو ابن مالك.
(٢) كذا في الأصل، والصواب: س ٣.
(٣) كذا في الأصل، والصواب: ١٩٣، كما سبق في القسم الثاني (٦).
(٤) يعني من طبعة أحمد شاكر كما سبق في القسم الثاني (٨).