للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

- ص ٩٨ س ٣: «تَقُلُّع». الصواب: «تَقَلُّع».

- ص ١٠٧ س ٧: «الزهد» (١). الصواب: «الدهر».

- ص ١١٠ س ٢: «كان». الصواب: ؟ «كاد».

- ص ١٢٢ س ٥: «طلقِ الطَّعان». الصواب: ؟ «طلقِ الطِّعان».

-[٣/أ] ص ١٤٠ س ١: «الشَّرِيف». الصواب: «الشُّرَيف». معجم البلدان.

- ص // س ١٠: «الفخر». الصواب: «الشعر» (٢). «الشعر والشعراء»


(١) في قول الفرزدق:
وما فارقتُها شبعًا ولكن ... رأيتُ الزهدَ يأخذ ما يُعار

وكذا في طبعة الدالي (١٥٨) في الحاشية من زيادات مطبوعة ليبزج. وانظر البيت على ما صححه الشيخ في «ديوان الفرزدق» (١/ ٢٩٤) و «طبقات فحول الشعراء» (٣١٨) و «الوساطة» للجرجاني (٣٧٧) و «الزاهر» لابن الأنباري (٢/ ٢٠٨) بسنده عن الفرزدق. وقد رجَّح الأستاذ محمود شاكر رواية «الزهد»، وتكلَّف في تفسيرها.
(٢) كذا في الأصل، وهو سهو. المقصود أنَّ «لِفخرٍ» صوابه: «لِشِعرٍ» في قول الشاعر:
يُفاخرون بها مُذ كان أوَّلُهم ... يا لَلرِّجال لِفخرٍ غير مسؤوم

الظاهر أنهما روايتان. والأولى (لفخر) في «الكامل» نشرة الدالي (٢١٢) ولم يشر إلى خلاف بين النسخ، و «معجم الشعراء» (٤٥٣) و «الشعر والشعراء» (٢٣٦) و «التذكرة الحمدونية» (٥/ ١٢٠). وذكر ياقوت في «معجم الأدباء» (٢٢٧٦) أنه قرأ بخط أبي علي المحسن: «أنشدني القاضي أبو سعيد السيرافي ... ».
والرواية الأخرى في «الأغاني» (١١/ ٤٩):
يَروُونها أبدًا مذ كان أوَّلُهم ... يا لَلرِّجال لِشعرٍ غير مسؤوم

وكذا في «الاشتقاق» لابن دريد (٣٣٩) مع رواية «يفاخرون بها».