للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

- ص ٢٤٧ س ١١: «آياتٌ». الصواب: «آياتٍ». يُعلم من السياق.

- ص ٢٤٨ س ١٦: «أنها إن». الصواب: «أنها «إن»» كما صُنِع في نظائرها.

- ص ٢٦٧ س ٩: «والخيل تردَى بنا معًا». الصواب: «والخيل تردِي بنا معا». المعاجم.

- ص ٢٦٩ س ١٢: «خالد بن يزيد بن مَزِيْد». الصواب: «خالد بن يزيد بن مَزْيَد».

- ص ٢٦٩ س ١٥: «المرءُ اللئيمَ اصطناعَه». الصواب: ؟ (١) إمَّا «المرءُ الكريمُ (٢) اصطناعَه»، وإمَّا «المرءَ الكريمَ اصطناعُه» (٣)، كما يُعلم بالتدبُّر.

- ص ٢٧١ س ٣: «خيرَ بقيةٍ». الصواب: «خيرٌ بقيةً».

- ص ٢٧٤ س ١٤: «ذو حييّ». الصواب: «ذو حَبِيّ».

- ص ٣٠٦ س ٣: «يبلو الأخيار» (٤). الصواب: «يبلو الأخبار». إشارة إلى قوله تعالى: {وَنَبْلُوَ أَخْبَارَكُمْ} [سورة محمد: ٣١].


(١) كذا كتب علامة الاستفهام ثم ذكر اقتراحه. والصواب: «اللئيمُ اصطناعَه» وفسَّره المبرد بأن المعنى: «لاصطناعه»، فهو مفعول لأجله. وفسَّره الوقشي في طرره بأن المعنى: لَؤُمَ اصطناعُه، فهو مرفوع باللئيم، ويجوز نصبُه على التشبيه بالمفعول. انظر: «القرط» (٣٦٥) و «الأغاني» (٢٣/ ٤٣٧).
(٢) كذا «الكريم» هنا وفيما بعد، والظاهر أنه سبق قلم، والمقصود: «اللئيم».
(٣) لا يصح هذا الوجه لأنَّ الفعل (أسلَعَ) لازم.
(٤) كذا في طبعة الدالي (٤٥٤) وذكر أن في أكثر النسخ: «الأخبار» واستشهاد أبي العباس بقوله تعالى: {لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا} [هود: ٧] دون قوله في سورة محمد يُوهم أنه روى «الأخيار».