للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

وجدانها لمن يقوم مقامه، حتى الحاملون لجوازات يمنية صاروا يشدّدون عليهم، وكانوا قبل سنتين أو ثلاث يتسامحون معهم، غير أنني سأستشير بعض أهل الخبرة وأعرفكم إن شاء الله تعالى. هدية الأولاد أرسلتها.

وحُرّر هذا على عَجَل فسامحوا، والسلام.

أخوك

عبد الرحمن بن يحيى المعلمي