فوائد في كتاب العلل
- العمل بالضعيف في الدعاء. [١٣] (١).
- إذا روى الرجلُ الحديثَ على وجهين: تارةً كذا، وتارةً كذا، ثم رواه فجمعهما معًا دلَّ ذلك على صحتهما معًا. [٢٥، ٤٦٩].
- منكر. [٤٨، ٥٣، ٥٥، ٧٣، ١٠٥، ١٠٨، ١١٧، ١٣٠، ١٥٨، ١٦٦، ١٩٦، ١٩٧، ٢٦٧، ٤١٦، ٤١٧، ٤٣٧، ٤٥٩، ٤٦٧، ٤٧٠، ٤٧٢، ٤٧٨، ٤٨٠، ٤٩٦].
- تدليس ابن عيينة يَقْدَح؟ [٦٠].
- «لو كان صحيحًا لكان في مصنفات ابن أبي عَروبة». قاله في حديث استنكره، رواه ابن عيينة، عن ابن أبي عَروبة. [٦٠].
- أصحُّ حديثٍ في المسح على الخفّين. [٦٥].
- دخل حديثٌ في حديثٍ. [٦٣، ٨٦، ٢٠٧، ٢٢٦، ٢٣٧، ٢٤٥، ٢٦٥، ٣١٩، ٥٠٣].
- «لو أنَّ عروة سمع من عائشة لم يُدخل بينهم أحدًا، وهذا يدلُّ على وَهَنِ الحديث» [٧٤].
- «يخرج فيبول فيمسحُ فيُقال له: الماءُ قريبٌ. فيقول: ما أدري لعلِّي لا أبلغُ» لا يصح في هذا الباب حديث. [٩٤].
(١) الرقم هنا وما سيأتي هو رقم الحديث الذي منه الفائدة، وهو من وضع المؤلف رحمه الله.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute