للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

- اللُّتيَّا (١).

- والصواب: اللَّتيَّا.

- يستأهل (٢).

- والصواب: هو أهل.

- سهرنا البارحةَ إذا أصبحوا.

- والصواب: من الصبح إلى الزوال الليلةُ وإلى آخر النهار البارحة (٣).

- استعمال قط في الآتي كـ «لا أعمله قط».

- والصواب: في الماضي كـ «ما فعلته قط».

- مَسَحَ، دعاءٌ للمريض (٤).

- والصواب: مَصَحَ.


(١) ذكر الزبيدي في التاج (١٠/ ٣٢٢): أنَّ لغة الضم حكاها ابن سِيده وابن السكيت من أهل البصرة، ونقل عن شيخه الفاسي جوازها. انتهى.
(٢) قال الإمام الأزهري في تهذيب اللغة (٦/ ٤١٨): «وخطَّأ بعض الناس قول القائل: فلانٌ يستأهل الكرم ... ثم قال: وأمَّا أنا فلا أنكره ولا أخطّئ مَن قاله لأني سمعته ... ثم ذكر الأدلة على هذا. وانظر حواشي ابن برّي (ص ٧٣٦).
(٣) راجع كلام ابن برّي وابن ظفر على هذه المسألة (ص ٧٣٧).
(٤) جوَّز الصاغاني الوجهين، بل إنَّ ابن برّي رجح عكس ما قاله الحريري. انظر حواشيه (ص ٧٣٨)، وانظر شرح الخفاجي (ص ١٠٢).