للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

- هِذِه.

- والصواب: عدم الإمالة.

- قَتَله شرَّ قَتْلةٍ.

- والصواب: قِتْلة؛ لأنَّه للنوع.

- يُعربون أسماءَ الأعداد المرسلة فيقولون: هذا واحدٌ اثنان.

- والصواب: أنْ تُبنى على السكون إلا أن تُوصَف أو يُعطف بعضها على بعض فتُعرب، وكذلك أسماء حروف الهجاء إذا تُلِيت مُقطَّعةً، ولم يُخْبر عنها، وتُعرب إذا تعاطفت.

- ما أحسنَ لُبْس الفرسِ، إشارةً إلى تجفافه.

- والصواب: لِبْس.

- مائة ونَيْف.

- والصواب: ونيِّف، ومقداره ما بين العقدين والأكثر أنه من الواحد إلى الثلاثة.

- لمن يصغر عن شيءٍ: يصبو عنه.

- والصواب: يَصْبى؛ لأنَّه من صَبِيَ يصبى صِبًا وصَباءً، لا مِنْ صبا يصبو صُبوًّا وصَبْوةً.

- لا ألهو عن شغلي.

- والصواب: ألهى؛ لأنه من لَهِيَ يَلْهى لا من لها يلهو.

- فعلته مجراك.

- والصواب: مِن جرَّاك أي: من جريرتك وجمَّائك (١).


(١) هكذا وجدتها ولعلها: جنايتك كما في الدرّة.