- والصواب: نَجِزَ أمَّا نَجَزَ ــ بالفتح ــ فهي بمعنى حَضَر.
- يجمعون جُوالق على جُوالقات.
- والصواب: جَواليق، جَوالق؛ لأن القياس المطرد أن لا تجمع أسماء الجنس المذكر بألفٍ وتاءٍ، وشذَّت أسماء جُمعت بهما تعويضًا لأكثرها عن تكسيره وهي (حمام ــ سرادق ــ إيوان ــ هاون ــ خيال ــ جواب ــ سجل ــ مكتوب ــ مقام ــ مصام ــ إوان (حديدة تكون مع الرائض) بُوَان (عمود في الخباء) ــ شعبان ــ رمضان ــ شوَّال ــ محرم)، أمَّا سراويل وطريقٌ فهي مؤنثةٌ في بعض اللغات.
- والمسموع في جمع جوالق جواليق، وأُجيز جَوالق ــ بالفتح ــ كما في غُرانق (وهو الشاب الحسن الثياب) وحُلاحل وعُراعر وهو رئيس القوم.
- أمَّا المصغَّر كـ (بويبات) فهو كالموصوف، وصفات المذكر الذي لا يعقل تجمع بالألف والتاء ومن حكم المذكر هذا المجموع بالألف والتاء أن يذكر في باب العدد بلا هاءٍ، نحو: ثلاث حمامات، وسجلات؛ لأنَّ الاعتبار في باب العدد باللفظ دون المعنى، وأجاز بعضهم أن تلحق الهاء اعتبارًا بمعنى بل ولفظ واحده (١) فيقال:
(١) هكذا في المخطوط، وفي الدرة (ص ٢٥٩): «اعتبارًا بمعنى واحده لا بلفظ جمعه».