البيت بضم الجيم والحاء تخفيف جحول كما خفف بعضهم (النجوم والحلوق والخطوب) راجع الأشباه والنظائر النحوية الطبعة الثانية (١/ ١٧٠)" اهـ.
* وفي (ص ٣٠٣) حاشية رقم (١) بلغت نصف صفحة حقق فيها عن بيتين نُسِبَا للعرندس، والأخطل وأجاد في التعليق فراجعه.
* وفي (ص ٣٠٥) هامش (٢) عند قول الشاعر:
تسمع للجن فيه زيز يزما
قال: "ذكر أصحاب المعاجم (زي زي) بكسر الزاي وسكون الياء، وذكروا عن ابن الأعرابي:(زيزيم) كما في بيت رؤبة بكسر أوله وفتح ثالثه، ولم يذكروا:(زيزيزم) نصًّا إلا أنَّ في خطبة الصناعتين (ص ٣): " ... كما فعل ابن جحدر في قوله:
حلفت بما أرقلت حوله ... همرجلة خلقها شيظم
وما شبرقت من تنوفية ... بها من وحي الجن زيزيزم
وأنشده ابن الأعرابي ... " وراجع نقد الشعر ص: (٦٥ ــ ٦٦)" اهـ.
* وفي (ص ٣١١) هامش (٤): عند قول الشاعر:
من آجن الماء محفوفًا به الشَّرَعُ
قال كرنكو: "بالأصل: محنوفًا به السَّرع" والإصلاح من اللسان (١٠/ ٤٤) لعل المراد: (مخنوقًا) والله أعلم" اهـ.
قال المعلمي: "أقول الذي في اللسان صحيح يريد الشاعر أنَّ القطا