وفَّقني الله وإياكم لطاعته، ورَزَقَنا حسنَ عبادته.
هذا، وأستغفر الله العظيم لي ولكم {وَمَا تُقَدِّمُوا لِأَنْفُسِكُمْ مِنْ خَيْرٍ تَجِدُوهُ عِنْدَ اللَّهِ هُوَ خَيْرًا وَأَعْظَمَ أَجْرًا وَاسْتَغْفِرُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ}[المزمل: ٢٠].
(١) أخرجه أحمد (٢٤٦٩٦)، وأبو داود (٤٧٥٥)، والحاكم في "المستدرك" (٤/ ٥٧٨) وقال: "هذا حديث صحيح على شرط الشيخين لولا إرسال فيه بين الحسن وعائشة، على أنه قد صحَّت الروايات أن الحسن كان يدخل وهو صبي منزلَ عائشة رضي الله عنها وأم سلمة".