للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

- ص ١٩ س ١٥: «بأقوا م». الصواب: «بأقْوام». يتمُّ الشطر الأول على القاف، كما لا يخفى.

- ص ٢٦ س ١٠: {أوْ مَنْ يُنَشَّأُ}. الصواب: {أَوَمَنْ يُنَشَّأُ} هكذا الآية. الهمزة للاستفهام والواو عاطفة.

- ص ٤٠ س ١: «يَمْزُجُ» (١). الصواب: «يُمْزَجُ».

- ص ٤٧ س ١: «نظَّم الجِزْعَ». الصواب: «نَظَّم الجَزْع». الجزع بمعنى الخرز اليماني، الصحيح أنه بفتح الجيم. والكسر غريب، نسبه ابن دريد للعامَّة (٢).

- ص ٤٨ س ٦: «واجد». الصواب: «واحد». انظر ص ٥١ س ١ - ٢.

- ص ٥٠ س ١٢: «يعني قطريًّا». الصواب: «يعني قُطْرُبًا». هو محمد بن المستنير الملقَّب قطربًا، فإنَّ البيت ينسب له كما في «الخزانة» [٤/ ٣٤٣] (٣). ويوضِّحه قول أبي حاتم: «صنعة»، فإنَّ الشعر المصنوع


(١) يعني في قول طُخَيم بن أبي الطَّخماء الأسدي.
ولَمْ أَرِدِ البطحاءَ يَمزُجُ ماءَها ... شرابٌ من البَرُّوقتَين عتيقُ

وكذا ضُبط في طبعة الدالي (١/ ٥٨). ونحوه قول محمود الورَّاق:
مزَجَ الصدودُ وصالَهُنْ ... نَ فكنَّ أمرًا بَينَ بَيْنْ

انظر «ديوانه» (١١٩). ولعله من مازَجَه، فمزَجَه. يعني: غلَبه. وروايته في «الحيوان» للجاحظ (٥/ ١٥٨) ومنه في «المؤتلف والمختلف» للآمدي (٢٢٣): «أمزُجُ ماءَها بخمرٍ».
(٢) «جمهرة اللغة» (١/ ٤٦٩).
(٣) كان المؤلف قد ترك بياضًا هنا. وانظر طبعة هارون (١٠/ ٣٦١).