للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

هو ما يقوله مَن ليس بحجَّة، وينسبُه إلى مَن هو حجَّة. وقطَري بن الفجاءة حجَّة بلا خلاف.

- ص // س ٢٠ حاشية: «قطري بن الفجاءة». الصواب: × (١).

- ص ٥٥ س ١٤: «من قُدَّامُ». الصواب: «من قُدَّامِ». انظر ص ٥٧ س ٥ - ٦.

- ص ٦٨ س ١٣: «بعئ يقد الشال». الصواب: «بعد الشيء يقال». هذا من اختلاط تركيب حروف الطبع، ولكنه ظريف!

- ص ٧٢ س ٥: «مثلَ» (٢). الصواب: «مثلُ».

- ص ٧٣ س ٣: «خبِّر» (٣). الصواب: «حَبِّرْ».


(١) يعني حذف الحاشية المذكورة.
(٢) في قول الشاعر:
مَن تلقَ منهم تقُلْ لاقيتُ سيِّدَهم ... مثلَ النجوم التي يَسْري بها الساري

وقد ورد البيت في مصادر كثيرة، ولم أر من ضبط «مثل» بالرفع. وتوجيه النصب يسير قريب.
(٣) في قوله:
بل أيها الراكبُ المُفني شبيبتَه ... يبكي على ذات خلخال وأسوار
خَبِّر ثناءَ بني عمرو فإنَّهُمُ ... أولو فضولٍ وأنفالٍ وأخطار

في «الحماسة الشجرية» (٣٥٨): «خَبِّر ثنائي»، وفي «ديوان المعاني» ط شعلان (٦٨): «اختَرْ فِناءً» تبعًا لنشرة كرنكو، وفي الحاشية أن في جميع مخطوطات الكتاب: «اختر ثناء». وما اقترحه المؤلف: «حَبِّر» ورد في بعض نسخ الكامل، وهو مقتضى السياق وبلاغة الكلام.