و ٢٩٨٣ و ١٨٠/ ٢٩٨٤ و ١٨١/ ٢٩٨٥ و ١٨٢/ ٢٩٨٦ و ٢٠٢/ ٣٠١٥ و ٢٠٤/ ٣٠٢١ و ٣٠٢٢ و ٢١١/ ٣٠٤٥ و ٢١٥/ ٣٠٥٣ و ٣٠٥٤ و ٢٢٠/ ٣٠٦٢ و ٢٢١/ ٣٠٦٣ و ٢٢٦/ ٣٠٧٤ و ٣٠٧٥ و ٢٢٧/ ٣٠٧٦ - وفي "الكبرى" ٤٦/ ٣٦٩٢ و ٥١/ ٣٧٢٠ و ٥٢/ ٣٧٢٣ و ٣٧٢٤ و ٥٦/ ٣٧٤٢ و ٥٧/ ٣٧٤٤ و ٧٦/ ٣٧٨٦ و ١٠٧/ ٣٨٥٢ و ١٥٣/ ٣٩٣٦ و ١٦٣/ ٣٩٥٤ و ١٦٤/ ٣٩٥٥ و ١٦٨/ ٣٩٦٢ و ١٦٩/ ٣٩٦٤ و ١٧٠/ ٣٩٦٥ و ١٧١/ ٣٩٦٦ و ١٧٢/ ٣٩٦٧ و ١٧٣/ ٣٩٦٨ و ١٧٤/ ٣٩٦٩ و ١٧٨/ ٣٩٧٧ و ٣٩٧٨ و ١٧٩/ ٣٩٧٩ و ١٨٠/ ٣٩٨٠ و ١٨٤/ ٣٩٨٥ و ١٩٠/ ٣٩٩٤ و ١٩٦/ ٤٠٠١ و ١٩٨/ ٤٠٠٤ و ٢٠٠/ ٤٠٠٦ و ٢٠١/ ٤٠٠٨ و ٢٠٣/ ٤٠١٦ و ٢١٢/ ٤٠٥١ و ٢١٣/ ٤٠٥٢ و ٢١٨/ ٤٠٥٨ و ٢١٩/ ٤٠٥٩ و ٢٢٥/ ٤٠٦٨ و ٢٢٦/ ٤٠٦٩ و ٢٣١/ ٤٠٨٠ و ٤٠٨١ و ٢٣٢/ ٤٠٨٢ و ٢٥٢/ ٤١١٩ و ٤١٢٠ و ٤١٢١ و ٤١٢٢ و ٢٥٩/ ٤١٣٨ و ٢٦٠/ ٤١٣٩ و ٤١٤٠ و ٢٦١/ ٤١٤١ و ٢٦٧/ ٤١٥٤ و ٤١٥٥ و ٢٦٩/ ٤١٦٧ و ٢٧١/ ٤١٧١ و ٤١٧٦.
وأخرجه (خ) في "الحجّ" ١٥٥٧ و ١٥٦٨ و ١٥٧٠ و ١٦٥١ و ١٧٨٥ وفي "الشركة" ٢٥٠٦ و"المغازي" ٤٣٥٢ و"التمنّي" ٧٢٣٠ و"الاعتصام بالكتاب والسنة" ٧٣٦٧ (م) في "الحجّ" ١٢٤٥ (د) في "المناسك"٢٩٨٠ و ١٧٨٨ (ت) في "الحجّ" ٨١٧ (ق) في "الصلاة" ١٠٧٤ و"المناسك" ٢٩٨٠ (أحمد) في "باقي مسند المكثرين" ١٣٧٠٢ و ١٣٨٠١ و ١٣٨٢٦ و ١٣٩٠٥ و ١٣٩٦١ و ١٣٩٧١ و ١٤٠٠ و ١٤٤٨٤ و ١٤٥٠٦ و ١٤٥٢٥ و ١٤٦٢١ و ١٤٧٣٥ و ١٤٧٦٠ و ١٤٨٢١ (الدارمي) في "المناسك" ١٨٠٥. واللَّه تعالى أعلم.
(المسألة الثالثة): في فوائده:
(منها): ما ترجم له المصنّف -رحمه اللَّه تعالى-، وهو بيان تحريم لبس الثوب المصبوغ في الإحرام، وتقدّم وجه الاستدلال به. (ومنها): ما كان عليه السلف من سؤال أهل العلم عن السنن النبويّة حتى يعملوا بها، وشدّة حرصهم لذلك. (ومنها): جواز قول الإنسان لو كان كذا كان كذا، تأسفًا على فوات أمر دينيّ، والنهي الوارد في ذلك، وهو ما أخرجه مسلم في "كتاب القدر" من "صحيحه"-٢٦٦٤ - من حديث أبي هريرة - رضي اللَّه تعالى عنه -، قال: قال رسول اللَّه - صلى اللَّه عليه وسلم -: "المؤمن القوي خير، وأحب إلى اللَّه، من المؤمن الضعيف، وفي كلّ خير، احرِصْ على ما ينفعك، واستعن باللَّه، ولا تعجز، وإن أصابك شيء، فلا تقل: لو أني فعلتُ كان كذا وكذا, ولكن قل: قدر اللَّه، وما شاء فعل، فإن لو تفتح عمل الشيطان"، فإنه محمول على الأمور الدنيويّة. (ومنها): مشروعيّة فسخ الحج بعمل العمرة لمن لم يسق الهدي على الأرجح، وسيأتي اختلاف