صلاته سبع ليال إذا تُذهب عقله، ولم تجعله غافلاً عن شيء منْ الصلوات، وغيرها منْ الفرائض، وأما إن أذهبت عقله، وجعلته غافلاً عن الفرائض، فلا تقبل له صلاة أربعين يوماً. أفاده السنديّ.
وحديث عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله تعالى عنهما هَذَا ضعيف؛ لضعف يزيد بن أبي زياد، ومخالفته لفضيل بن عمرو، وهو ثقة. والله تعالى أعلم بالصواب، وإليه المرجع والمآب.
"إن أريد إلا الإصلاح ما استطعت، وما توفيقي إلا بالله، عليه توكّلت، وإليه أنيب".