للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

كلام الذهبي وغيره، فتكون روايته منكرة. والله أعلم.

وقد تقدم الجمع بين رواية جعفر بن ربيعة -حيث رواه متصلًا- وبين رواية يزيد بن أبي حبيب -حيث رواه بالبلاغ- بأن عراكًا بلغه أولًا عن نوفل، ثم لقيه بعد ذلك فحدثه، فكان يحدث تارة بلاغًا، وتارة سماعًا. فتنبه. والله أعلم.

إن أريد إلا الإصلاح ما استطعت، وما توفيقي إلا بالله، عليه توكلت، وإليه أنيب.