(٢) في نسخة: "لِصَفيه". (٣) والأحاديث من رقم ٤٦٣٨ إلى ٤٦٤٥، ذكرها المزي في "تحفة الأشراف" بأرقام (١٩٤٦٤, ١٨٩٦٢, ١٩٤٥٩، ١٩١٨٣, ١٨٦٣٢، ١٨٨٥١, ١٨٧٨٤، ١٨٨٥١ أيضًا حسب ورودها هنا). وقال المزي في كل حديث بعد إيراده وعزوه إلى أبي داود: قيل: إنه في رواية اللؤلؤي وحده إلا في حديث علي بن سهل. (٤) وبسط في "إزالة الخفاء" بمواضع من كتابه في الاستدلال على صحة خلافة الخلفاء الراشدين بصدق ما أخبر به النبيُّ - صلى الله عليه وسلم - من الفتوحاتِ الآتية والأخبارِ المَغِيبة، ووقوع هذه كلها على أيديهم، انتهى. وأخرج أيضًا برواية الحاكم: عن حذيفة, قالوا: يا رسول الله! لو استخلفت علينا؟ قال: "إن أستخلف عليكم خليفة فتعصوه ينزل بكم العذاب" ... قالوا: لو استخلفت علينا عليًّا - رضي الله عنه - قال: "إنكم لا تفعلوا، وإن تفعلوه تجدوه هاديًا مهديًّا يسلك بكم الطريق المستقيم" انتهى. [انظر: "المستدرك" ٣/ ٧٠، رقم ٤٤٣٥]. (ش).