(٢) وبه قالت المالكية، وقال الشافعي وإسحاق: لا يكون يمينًا إلا بالنية، وعن أحمد كالمذهبين، كذا في "النيل" (٥/ ٣١٩). (ش). (٣) سورة الحجر: الآية ٧٢. (٤) في الأصل: "لكالطول المرخى وثنياه"، والتصويب من "البدائع". (٥) الأحاديث الخمسة: أي رقم (٣٢٦١، ٣٢٦٢، ٣٢٦٣، ٣٢٦٤، ٣٢٦٥). (٦) انظر: "تحفة الأشراف" (٧٠٢٤). (٧) قال المزي في "الأطراف" ح (١١١٧٧): أخرجه أبو داود في الأيمان والنذور، عن الحسن بن علي، عن إبراهيم بن حمزة، عن عبد الملك بن عياش السمعي الأنصاري، عن دلهم، عن أبيه، عن أبيه، عن عمه لقيط بن عامر، قال دلهم: وحدثنيه أبي أيضًا الأسود بن عبد الله، عن عاصم بن لقيط: أن لقيط بن عامر خرج وافدًا إلى النبي - صلى الله عليه وسلم -، قال لقيط ... فذكره. ثم قال المزي في ختام كلامه: وقد وقع فيه وهم في غير موضع رواه غير واحد عن إبراهيم بن حمزة الزبيري، عن عبد الرحمن بن المغيرة الحزامي، =