(٢) يعني: مضطرب أراد تضعيف عدم التوقيت. (ش). (٣) ذكر شيئًا منه الحافظ في "التلخيص الحبير" (١/ ٢٥٤)، ونقل عن النووي الاتفاق على ضعف الحديث، وذكره الجوزقاني في "الموضوعات" (١/ ٣٨٤)، والبسط في "البيهقي" (١/ ٢٨٩)، و"الغاية". (ش). (٤) وقال صاحب "الغاية": وليس أي يحيى بالقوي، انتهى. وقال ابن رسلان: وليس إسناده بالقوي، ثم قال ابن رسلان: قال المنذري (١/ ٩٤): وبمعناه - أي بمعنى قول أبي داود - قال البخاري وأحمد: رجاله لا يعرفون، وقال أبو الفتح الأزدي: حديث ليس بقائم، وقال ابن حبان: لست أعتمد على إسناده. (شى). (٥) وصل روايته الطحاوي في "شرح معاني الآثار" (١/ ٧٩)، والبيهقي في "سننه" (١/ ٢٧٨). (٦) كذا في الأصل و"تهذيب التهذيب" (١١/ ١٧٦)، والظاهر: سيلحين، بعد السين ياء تحتانية، موضع قرب بغداد، وسَلْحين: حصن عظيم بأرض اليمن. انظر: "معجم البلدان" (٣/ ٢٣٥).