(ش)(أبو حازم) سلمة بن دينار تقدم في الجزء الأول صفحة ١٤٧
(قوله أن رجالًا) لم تعرف أسماؤهم
(قوله امتروا في المنبر) من المماراة وهي المجادلة أي تجادلوا فيه وقيل من الامتراء وهو الشك يعني شكوا في أصله
(قوله إني لأعرف مما هو) بإثبات الألف في ما الاستفهامية المجرورة على خلاف الأصل. وفي بعض النسخ بحذف الألف. وأقسم لتأكيد أنه عالم به ومتيقن منه ليزيل ما عندهم. وفي رواية للبخاري أن سهلًا قال ما بقي أحد أعلم به مني
(قوله وقد رأيته أول يوم وضع) زاد عن السؤال لإعلامهم بأنه متثبت مما سألوه عنه
(قوله أرسل رسول الله صلى الله تعالى عليه وعلى آله وسلم إلى فلانة الخ) وفي رواية للبخاري إلى فلانة امرأة من الأنصار. ولم يعرف اسمها وقيل اسمها فكيهة بنت عبيد بن دليم وقيل عائشة
(قوله أن مري غلامك) أي خادمك وأن تفسيرية مبينة للمرسل به