للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

٢٥- وَلِيَعْلَمَ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ فَيُؤْمِنُوا بِهِ فَتُخْبِتَ لَهُ قُلُوبُهُمْ وَإِنَّ اللَّهَ لَهادِ الَّذِينَ آمَنُوا إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ (٥٤) «١»

٢٦- لِكُلِّ أُمَّةٍ جَعَلْنا مَنْسَكاً هُمْ ناسِكُوهُ فَلا يُنازِعُنَّكَ فِي الْأَمْرِ وَادْعُ إِلى رَبِّكَ إِنَّكَ لَعَلى هُدىً مُسْتَقِيمٍ (٦٧) «٢»

٢٧- وَلَوِ اتَّبَعَ الْحَقُّ أَهْواءَهُمْ لَفَسَدَتِ السَّماواتُ وَالْأَرْضُ وَمَنْ فِيهِنَّ بَلْ أَتَيْناهُمْ بِذِكْرِهِمْ فَهُمْ عَنْ ذِكْرِهِمْ مُعْرِضُونَ (٧١)

أَمْ تَسْأَلُهُمْ خَرْجاً فَخَراجُ رَبِّكَ خَيْرٌ وَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ (٧٢)

وَإِنَّكَ لَتَدْعُوهُمْ إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ (٧٣)

وَإِنَّ الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ عَنِ الصِّراطِ لَناكِبُونَ (٧٤) «٣»

٢٨- لَقَدْ أَنْزَلْنا آياتٍ مُبَيِّناتٍ وَاللَّهُ يَهْدِي مَنْ يَشاءُ إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ (٤٦) «٤»

٢٩- إِذْ قالَ لَهُمْ شُعَيْبٌ أَلا تَتَّقُونَ (١٧٧)

إِنِّي لَكُمْ رَسُولٌ أَمِينٌ (١٧٨)

فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَطِيعُونِ (١٧٩)

وَما أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِنْ أَجْرِيَ إِلَّا عَلى رَبِّ الْعالَمِينَ (١٨٠)

* أَوْفُوا الْكَيْلَ وَلا تَكُونُوا مِنَ الْمُخْسِرِينَ (١٨١)

وَزِنُوا بِالْقِسْطاسِ الْمُسْتَقِيمِ (١٨٢) «٥»

٣٠- يس (١)

وَالْقُرْآنِ الْحَكِيمِ (٢)

إِنَّكَ لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ (٣)

عَلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ (٤)

تَنْزِيلَ الْعَزِيزِ الرَّحِيمِ (٥) «٦»

٣١-* أَلَمْ أَعْهَدْ إِلَيْكُمْ يا بَنِي آدَمَ أَنْ لا تَعْبُدُوا الشَّيْطانَ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ (٦٠)

وَأَنِ اعْبُدُونِي هذا صِراطٌ مُسْتَقِيمٌ (٦١) «٧»

٣٢- وَلَقَدْ مَنَنَّا عَلى مُوسى وَهارُونَ (١١٤)

وَنَجَّيْناهُما وَقَوْمَهُما مِنَ الْكَرْبِ الْعَظِيمِ (١١٥)

وَنَصَرْناهُمْ فَكانُوا هُمُ الْغالِبِينَ (١١٦)

وَآتَيْناهُمَا الْكِتابَ الْمُسْتَبِينَ (١١٧)

وَهَدَيْناهُمَا الصِّراطَ الْمُسْتَقِيمَ (١١٨) «٨»


(١) الحج: ٥٤ مدنية
(٢) الحج: ٦٧ مدنية
(٣) المؤمنون: ٧١- ٧٤ مكية
(٤) النور: ٤٦ مدنية
(٥) الشعراء: ١٧٧- ١٨٢ مكية
(٦) يس: ١- ٥ مكية
(٧) يس: ٦٠- ٦١ مكية
(٨) الصافات: ١١٤- ١١٨ مكية