(٢) المفردات للراغب ص ٣٦٣ (ت: محمد سيد كيلاني) . (٣) يشير الراغب بذلك إلى أن صيغة أفعل من الغلول لها معنيان: الأول: الصيرورة، والآخر: النسبة إلى الشيء، وإلى أن الصيغة الأولى لازمة (أغلّ أي صار ذا غل) ، والأخرى متعدية (أغل فلانا أي نسبه إلى الغلول) . (٤) يشير الفيروزآبادي بذلك إلى أن صيغة فعل وأفعل بمعنى واحد إذا اشتقتا من الغلول. (٥) قرأها كذلك أبو عمرو وابن كثير وعاصم. (٦) قرأها كذلك باقي السبعة (حمزة والكسائي ونافع وابن عامر) . انظر في ذلك: كتاب التيسير في القراءات السبع لأبي عمرو الداني (ت: أوتو برتزل) ص ٩١، والنشر في القراءات العشر لابن الجزري (٢/ ٢٤٣) . (٧) بصائر ذوي التمييز (٤/ ١٤٤- ١٤٥) بتصرف يسير.