(٢) المراد ليلة ثالثة، وقيّد الليالي بالثلاث لأنها الوقت الذي يلزم لتوزيع مثل هذا المال. (٣) المراد الإكثار من المال والإقلال من ثواب الآخرة. (٤) البخاري- الفتح ١١ (٦٤٤٤) واللفظ له، ومسلم ٢ (٩٤) . (٥) قال ابن حجر: وقع في رواية المعرور عن أبي ذر «الأخسرون» بدل «المقلون» قال ابن حجر: وهو بمعناه بناء على أنّ المراد بالقلة في الحديث قلة الثواب، وكل من قلّ ثوابه فهو خاسر بالنسبة لمن كثر ثوابه» . (٦) البخاري- الفتح ١١ (٦٤٤٣) ، مسلم ٢ (٩٤) . (٧) تكثرا: أي يكثر ماله. (٨) مسلم ٢ (١٠٤١) . (٩) المسند ٢/ ٣٠٨ برقم (٨٠٩٤) ، الترغيب والترهيب ٤/ ١٨٠ وقال الحافظ المنذري رواه أحمد ورواته محتج بهم في الصحيح، وابن حبان في صحيحه والحاكم وقال صحيح على شرط مسلم. (١٠) حثى: المراد هنا فرّق شيئا كان بيده.