(٢) الصيلم: القطيعة. (٣) أحمد (٢/ ٩٦) ، وقال الشيخ أحمد شاكر: إسناده صحيح (٨/ ٨٤، برقم ٥٧٠٩) . والمرفوع منه في الصحيحين كما في البخاري (١٠/ ٤٦٤) . ومسلم (١٧٣٥) . (٤) الترغيب والترهيب للمنذري (٣/ ١٤١، ١٤٢) ، ونقل قول الحليمي- رحمه الله-: هذا الوعيد من الله- تعالى- وإن كان للكفار الذين يقدمون على الطيبات المحظورة، فقد يخشى مثله على المنهمكين في الطيبات المباحة لأن من يتعودها مالت نفسه إلى الدنيا فلم يأمن أن يرتكب في الشهوات والملاذ كلما أجاب نفسه إلى واحد منها دعته إلى غيرها، فيصير إلى أن لا يمكنه عصيان نفسه في هوى قط فإذا آل به الأمر إلى هذا لم يبعد أن يقال له الآية، فلا ينبغي أن تعود النفس فربما تميل به إلى الشره ثم يصعب تداركها، ولترض من أول الأمر على السداد فإن ذلك أهون من أن تدرب على الفساد ثم يجتهد في إعادتها إلى الإصلاح. (٥) الأدب المفرد للبخاري (١/ ٣٨٨، ٣٨٩) (٦) المرجع السابق (٢/ ١٨٢) . (٧) المرجع السابق نفسه، والصفحة نفسها. (٨) المرجع السابق نفسه، والصفحة نفسها. (٩) تفسير ابن كثير (٢/ ١٨٢)