(٢) في الفتح هكذا «فقال» ، ولعلها «فكان مما أخذ علينا» . (٣) المراد أن طاعتهم لمن يتولى عليهم لا تتوقف على إيصال حقوقهم، بل عليهم الطاعة ولو آثر غيرهم عليهم. (٤) زاد في رواية أبي داود (٤/ ٤٠٩٠) «وعلى أن نقول بالحق أينما كنا، لا نخاف في الله لومة لائم» . (٥) الكفر البواح: هو الظاهر الصراح. (٦) البخاري- الفتح ١٣ (٧٠٥٦، ٧٠٥٧) واللفظ له، وأحمد، المسند ٥/ ٣٢١، وأبو داود ٤ (٤٠٩٠) . (٧) «إن» هنا مخففة من الثقيلة، والمعنى: وإن رأيت أنه لك. (٨) ينتضل: هو من المناضلة وهي المراماة بالنشاب. (٩) في جشره: وهي الدواب التي ترعى وتبيت مكانها. (١٠) جامعة: هي بنصب الصلاة على الاغراء ونصب جامعة على الحال. (١١) فيرقّق بعضها بعضا: يرقّق أي يصير بعضها رقيقا أي خفيفا لعظم ما بعده فالثاني يجعل الأول رقيقا. وقيل معناه يشبه بعضها بعضا، وقيل يدور بعضها في بعض، وقيل معناه يسوق بعضها إلى بعض. (١٢) أن يؤتى إليه: هذا من جوامع كلمه صلّى الله عليه وسلّم وبديع حكمه وهذه قاعدة مهمة فينبغي الاعتناء بها وإن الإنسان يلزمه أن لا يفعل مع النّاس إلّا ما يحب أن يفعلوه معه.