(٢) أبو داود (١٨٣٣) وقال محقق جامع الأصول: (٣/ ٣١) في سنده يزيد بن أبي زياد القرشي الهاشمي الكوفي وهو ضعيف ولكن يشهد له حديث أسماء وهو ما روته فاطمة بنت المنذر قالت: كنا نخمر وجوهنا ونحن محرمات مع أسماء بنت أبي بكر. وقال عنه: إسناده صحيح. (٣) العواتق: جمع عاتق: من بلغت الحلم، أو قاربت، أو استحقت التزويج. (٤) الكلمى: جمع كليم وهو الجريح. (٥) قوله: من جلبابها: قيل المراد به الجنس، أي تعيرها من ثيابها مالا تحتاج إليه. وقيل: المراد تشركها معها في لبس الثوب الذي عليها، وهذا ينبني على تفسير الجلباب وهو بكسر الجيم وسكون اللام وبموحدتين بينهما ألف قيل هو المقنعة أو الخمار أو أعرض منه، وقيل الثوب الواسع يكون دون الرداء، وقيل الازار، وقيل الملحفة، وقيل الملاءة، وقيل القميص. أ. هـ، الفتح (١/ ٥٠٥، ٥٠٦) . (٦) البخاري- الفتح ١ (٣٢٤) واللفظ له. ومسلم ٢ (٨٩٠) . (٧) الترمذي (١١٧٣) وقال: حسن غريب. وقال محقق جامع الأصول (٦/ ٦٦٥) : إسناده حسن. ومعنى استشرفها: تطلّع إليها وتعرّض لها. (٨) البخاري- الفتح ٨ (٤٧٥٩) .