للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

٣١- كِتابٌ أَنْزَلْناهُ إِلَيْكَ مُبارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آياتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُوا الْأَلْبابِ (٢٩) «١»

٣٢- أَمَّنْ هُوَ قانِتٌ آناءَ اللَّيْلِ ساجِداً وَقائِماً يَحْذَرُ الْآخِرَةَ وَيَرْجُوا رَحْمَةَ رَبِّهِ قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ إِنَّما يَتَذَكَّرُ أُولُوا الْأَلْبابِ (٩) «٢»

٣٣- وَلَقَدْ ضَرَبْنا لِلنَّاسِ فِي هذَا الْقُرْآنِ مِنْ كُلِّ مَثَلٍ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ (٢٧) «٣»

٣٤- هُوَ الَّذِي يُرِيكُمْ آياتِهِ وَيُنَزِّلُ لَكُمْ مِنَ السَّماءِ رِزْقاً وَما يَتَذَكَّرُ إِلَّا مَنْ يُنِيبُ (١٣) «٤»

٣٥- وَما يَسْتَوِي الْأَعْمى وَالْبَصِيرُ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ وَلَا الْمُسِيءُ قَلِيلًا ما تَتَذَكَّرُونَ (٥٨) «٥»

٣٦- أَنَّى لَهُمُ الذِّكْرى وَقَدْ جاءَهُمْ رَسُولٌ مُبِينٌ (١٣) «٦»

٣٧- فَإِنَّما يَسَّرْناهُ بِلِسانِكَ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ (٥٨) «٧»

٣٨- وَالسَّماءَ بَنَيْناها بِأَيْدٍ وَإِنَّا لَمُوسِعُونَ (٤٧)

وَالْأَرْضَ فَرَشْناها فَنِعْمَ الْماهِدُونَ (٤٨)

وَمِنْ كُلِّ شَيْءٍ خَلَقْنا زَوْجَيْنِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ (٤٩) «٨»

٣٩- وَلَقَدْ عَلِمْتُمُ النَّشْأَةَ الْأُولى فَلَوْلا تَذَكَّرُونَ (٦٢) «٩»

٤٠- عَبَسَ وَتَوَلَّى (١)

أَنْ جاءَهُ الْأَعْمى (٢)

وَما يُدْرِيكَ لَعَلَّهُ يَزَّكَّى (٣)

أَوْ يَذَّكَّرُ فَتَنْفَعَهُ الذِّكْرى (٤) «١٠»

٤١- فَذَكِّرْ إِنْ نَفَعَتِ الذِّكْرى (٩)

سَيَذَّكَّرُ مَنْ يَخْشى (١٠)

وَيَتَجَنَّبُهَا الْأَشْقَى (١١) «١١»

[القرآن يصف الإنسان بقلة التذكر:]

٤٢- اتَّبِعُوا ما أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ مِنْ رَبِّكُمْ وَلا تَتَّبِعُوا مِنْ دُونِهِ أَوْلِياءَ قَلِيلًا ما تَذَكَّرُونَ (٣) «١٢»

٤٣- أَمَّنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذا دَعاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفاءَ الْأَرْضِ أَإِلهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا ما تَذَكَّرُونَ (٦٢) «١٣»


(١) ص: ٢٩ مكية
(٢) الزمر: ٩ مكية
(٣) الزمر: ٢٧ مكية
(٤) غافر: ١٣ مكية
(٥) غافر: ٥٨ مكية
(٦) الدخان: ١٣ مكية
(٧) الدخان: ٥٨ مكية
(٨) الذاريات: ٤٧- ٤٩ مكية
(٩) الواقعة: ٦٢ مكية
(١٠) عبس: ١- ٤ مكية
(١١) الأعلى: ٩- ١١ مكية
(١٢) الأعراف: ٣ مكية
(١٣) النمل: ٦٢ مكية