[من مضار (الكبر والعجب)]
(١) طريق موصّل إلى غضب الله وسخطه.
(٢) دليل سفول النّفس وانحطاطها.
(٣) يورث البعد عن الله والبعد عن النّاس.
(٤) الشّعور بالعزلة وضيق النّفس وقلقها.
(٥) اشمئزاز النّاس منه وتفرّقهم من حوله.
(٦) استحقاق العذاب في النّار.
(٧) هلاك النّفس وذهاب البركة من العمر.
(٨) الكبر من الأسباب الّتي تبعد المتكبّر عن طاعة الله عزّ وجلّ.
(٩) جزاء المتكبّر الطّرد من رحمة الله.
(١٠) المتكبّرون يصرفهم الله عزّ وجلّ عن آياته فتعمى بصائرهم ولا يرون الحقّ.
أمّا مضارّ العجب فكثيرة منها:
(١١) العجب يؤدّي إلى الكبر وكفى به آفة.
(١٢) العجب يؤدّي إلى نسيان الذّنوب وإرجاء التّوبة.
(١٣) العجب يؤدّي إلى التّقليل من الطّاعات والتّقصير فيها.
(١٤) أكثر سعي المعجب بنفسه المدلّ بها سعي ضائع وغير مشكور.
(١٥) العجب يؤدّي إلى الغرور والتّعالي على النّاس ممّا يجعلهم يكرهونه.
(١٦) العجب بالرّأي يؤدّي إلى الإصرار على الخطأ والبعد عن الإفادة من مشورة المخلصين والعلماء النّاصحين.
(١٧) المعجب بنفسه يلقي بها إلى الهلاك ويحرمها من رضوان الله ومن ثمّ رضا النّاس.