(٢) النسائي (٧/ ٦٢) وحسنه الألباني ٣ (٣٦٨٠) . قال في المستدرك (٢/ ١٦٠) : صحيح على شرط مسلم ووافقه الذهبي. وأحمد (٣/ ١٢٨) واللفظ له. (٣) أبو داود (٤٩٨٥) واللفظ له. وسكت عنه المنذري، وقال ابن مفلح في الآداب الشرعية (٢/ ٣٩٢) فيه إسنادان جيدان بعد ذكر الحديث. (فاسترحت) قال في النهاية: كان اشتغاله بالصلاة راحة له فإنه كان يعدّ غيرها من الأعمال الدنيوية تعبا فكان يستريح بالصلاة لما فيها من مناجاة الله تعالى (٢/ ٢٧٤) . وقال الألباني في صحيح سنن أبي داود (٣/ ٤١٧١) . صحيح وهو في المشكاة (١٢٥٣) . وقال محقق جامع الأصول (٦/ ٢٦٣) : إسناده صحيح. (٤) البخاري- الفتح ١ (١) واللفظ له. مسلم (١٩٠٧) . (٥) الترمذي (٥/ ٢٦٢١) واللفظ له، وقال: هذا حديث حسن صحيح غريب. والنسائي (١/ ٢٣١، ٢٣٢) . والحاكم (١/ ٧) وقال: حديث صحيح الإسناد لا نعرف له علة ووافقه الذهبي. وقال محقق جامع الأصول: (٥/ ٢٠٣، ٢٠٤) وهو حديث صحيح. (٦) الترمذي (١٤٢٣) ، وقال عنه: حديث حسن غريب والعمل على هذا الحديث عند أهل العلم. وأبو داود (٤٤٠٣) واللفظ له، وقال محقق جامع الأصول (٣/ ٥٠٦، ٦١١) : وإسناده حسن ويشهد له حديث عائشة، وهو حديث صحيح بطرقه وحديث ابن عباس بمعناه أيضا. وقال الألباني في صحيح سنن أبي داود (٣/ ٨٣٣) : صحيح. (٧) الترمذي (٤٠٧) وقال: حديث حسن صحيح.