(٢) قال ابن حجر: قال بعض العلماء: كأن هذا السر كان يختص بنساء النبي صلّى الله عليه وسلّم، وإلا فلو كان من العلم ما وسع أنسا كتمانه- فتح الباري ١١ (٨٥) . (٣) البخاري- الفتح ١١ (٦٢٨٩) . (٤) ليله أي يتولى غسله. (٥) إن كان يعلم، أي يعلم كيف يغسله. (٦) أحمد- المسند ٦ (١١٩- ١٢٠) ، وفي سنده جابر الجعفي، وهو ضعيف (التقريب ١٣٧) وله شواهد تنظر في مجمع الزوائد (٣/ ٢١) والحاكم (١/ ٣٥٤، ٣٦ وقال: صحيح على شرط مسلم، وأقره الذهبي. (٧) نعتقبه أي نتعاقب عليه في الركوب بحيث يركب كل واحد نوبة ثم ينزل فيركب الآخر وهكذا. (٨) نقبت أي تقرحت من الحفاء وكثرة المشي. (٩) ما ذكر هنا الصحيح في سبب التسمية، وهناك آراء اخرى منها: أنها سميت بذلك باسم جبل هناك، وقيل باسم شجرة، وقيل لأنه كانت ألويتهم رقاع، ويحتمل انها سميت بمجموع ذلك، انظر هامش ٣ في صحيح مسلم (١٤٤٩) . (١٠) في رواية البخاري شيء بالرفع على انه فاعل تكون التامة. (١١) البخاري- الفتح ٧ (٤١٢٨) ، ومسلم (١٨١٦) ، واللفظ له.