(٢) أحمد (١/ ٢١٠) وقال الشيخ أحمد شاكر في تحقيق المسند ٣ (٢٢٧) : إسناده صحيح وهو في مجمع الزوائد (٣/ ٢٩٣) ... ورجاله رجال الصحيح. (٣) أبو داود (١٥١٦) ، والحاكم (١/ ٥١١) وقال: حديث صحيح على شرط الشيخين ووافقه الذهبي. (٤) وجهت وجهي: قصدت بعبادتي للذي فطر السماوات والأرض أي ابتدأ خلقها. (٥) حنيفا: قال الأكثرون: معناه مائلا إلى الدين الحق وهو الإسلام وأصل الحنف الميل. ويكون في الخير والشر. وينصرف إلى ما تقتضيه القرينة، وقيل: المراد بالحنيف، هنا المستقيم. قاله الأزهري وآخرون. وقال أبو عبيد: الحنيف عند العرب من كان على دين إبراهيم صلّى الله عليه وسلّم: وانتصب حنيفا على الحال. أي وجهت وجهي في حال حنيفيتي.