(١) يسرت جندا: أي هيأتهم وأرصدتهم. (٢) عرضتها اللقاء: أي مقصودها ومطلوبها. قال البرقوقي: العرضة من قولهم بعير عرضة للسفر، أي قوي عليه. وفلان عرضة للشر أي قوي عليه. يريد أن الأنصار أقوياء على القتال، همتها وديدنها لقاء القروم الصناديد. (٣) لنا في كل يوم من معد: قال البرقوقي: لنا، يعني معشر الأنصار. وقوله من معد، يريد قريشا لأنهم عدنانيون. (٤) ليس له كفاء: أي ليس له مماثل ولا مقاوم. (٥) البخاري- الفتح ٦ (٣٥٣١) . ومسلم (٢٤٩٠) واللفظ له. (٦) مسلم رقم (٧٧٢) وأبو داود (٨٧٤) والنسائي (٢/ ١٩٩) واللفظ له، وصححه الألباني. صحيح سنن النسائي (٢/ ٢٣٠) . (٧) البخاري- الفتح ١٣ (٧٤٤٤) . ومسلم (١٨٠) واللفظ له.