(٢) مسلم (٢٥٨٩) . (٣) ذكره المنذري في الترغيب والترهيب (٣/ ٥١٥) واللفظ له، وقال: رواه أحمد وابن أبي الدنيا ورواة أحمد ثقات، وقال الحافظ ابن حجر في الفتح (١٠/ ٤٨٤) : سنده صحيح. (٤) أبو داود ٤ (٤٨٨٠) واللفظ له وقال الحافظ العراقي في الإحياء (٣/ ١٠٤) : سنده جيد. (٥) أحمد في المسند (٥/ ٣٥- ٣٦) ، وابن ماجة (١/ ٣٤٩) واللفظ له وقال الحافظ ابن حجر في الفتح (١/ ٤٨٥) : أخرجه أحمد والطبراني بإسناد صحيح. (٦) أي أنه ضعيف إلى درجة احتياجه إلى مساعد يطعمه، وخادم يوكله، وساق يسقيه، ولا يسافر إلا إذا حمله آخر أو ركب على دابة. (٧) أي كافيك بتعداد أوصاف ثابتة فيه، ولكن يكره ذكرها ويجب سترها، ففيه الترهيب عن ذكر أخيك بما يكره مطلقا. (٨) قال المنذري في الترغيب والترهيب (٣/ ٥٠٦) : رواه الأصبهاني بإسناد حسن. (٩) أي ثلاث مرات. (١٠) عند مسلم، من رواية بشر بن المفضّل «حتى قلنا ليته سكت» . (١١) البخاري- الفتح ١٠ (٥٩٧٦) واللفظ له، ومسلم (٨٧) .